جرح الاقارب

في دمعتي كل الكلام يغيب في لحضة عتاب
يجافي القلب الكبير الي صمت صمت القبور
اكبر الم انك تعيش ا لجرح بكفوف القراب
اكفوف انت اخترتها يوم لغلاك وهي تثور
اغليتها دللتها علمتها كرها العذاب
اوفيت فيها بالحياه احساس واخلاص وشعور
وكبرت تعيش المعمعه مره وصل مره غياب
مرت على درب الحياه ومرها حزن وسرور
وتعلمت فن الانانيه مشاعر كانت ابعد لصواب
واقع امل ولا الم ماتعيش احساس الفجور
ومن ذ كا الحس الضريراخفته مابين التراب
كانت تحبه غيها احساسها هوالسواد بهل امور
ابلحظه ادمت خاطري حتى جمود القلب ذاب
هزت مشاعر كل حلم وعمره بعمر الزهور
ابكت تباشير الحياه وبان عنوان الكتاب
كان الا لم في صفحته لاتندم بكل الامور
لاتحزني يادنيتي مثلي كثيرادماهم الي ميهاب
من كف كان ابعد شكوكي ماتضنه بي يثور
خان الحياه وكان قسوتها والمها والعتاب
ابعد فمان الجرح عفتك جرحي بصدري يفور